انجلينا جولي تنتج فيلما وثائقيا عن اسرتين كورديتين
وهذه الخطوة تأتي في سبيل تسليط الضوء على الافعال والتصرفات التي يرتكبها تنظيم الدولة الاسلامية، وهي ضمن تحول الفنانة للانتاج إضافة إلى التمثيل.
ويتناول الفيلم حياة صابرين، الفتاة الكوردية التي استشهد جميع افراد اسرتها واختطفت مع شقيقتها من قبل مسلحي داعش، وتم بيعهما كسبايا، لكنها تمكنت من الفرار والوصول إلى اقليم كوردستان.
كما يتناول الفيلم الوثائقي حكاية آموشا، المرأة التي تبلغ 58 عاما، والتي تحدثت لجولي عن اختطاف ابنتها قائلة "رأيت ابنتي لآخر مرة عندما كان التنظيم يعتزم بيعها في الرقة كغنيمة".