عادوا من السفر ليجدوا سيارتهم تقل ركابا غيرهم
وذكرت صحيفة ذا لوكال أن أفراد العائلة كانوا سلموا السيارة لشركة تُعنى بركن السيارات في المطار، واكتشفوا بعدها أن الشركة عينها تشغل خدمة نقل من وإلى مطار دوسيلدورف، وكانت السيارة لا تزال تحتفظ برقم اللوحة المعدنية عينها، ولكن ألصقت عليها علامات الشركة المشغلة.
وقالت الشركة إن عاملاً مؤقتاً ارتكب خطأً مرة واحدة، ولكن ظهر أن السيارة سارت لمسافة 400 كيلومتر بغياب العائلة، وقررت الشرطة فتح تحقيق في الحادث.