تتسابق الشركات العاملة في ميدان الصناعات العسكرية، لتطوير تقنيات حديثة، من شأنها تعزيز قدرات الجنود المحاربين، في المعارك التي يخوضونها.

واستعرض موقع "بزنس إنسايدر" في تقرير، التقنيات التي تسعى الجيوش إلى امتلاكها، وإدخالها حيز الخدمة، ليصبح الجنود مثل "الأبطال الخارقين" في الأفلام السينمائية:

1. اللوح الطائر: نجح الفرنسي، فرانكي زاباتا، في عبور القنال الإنجليزي عبر لوح طائر وقف فوقه. وتصل سرعة الجهاز الجديد إلى 190 كيلومتر في الساعة في الجو.


2. جهاز الرؤية الليلية المتطور: وصل الجيش الأميركي إلى المرحلة النهائية من اختبار أحدث نسخة من جهاز الرؤية الليلية، والذي يتيح للجنود رؤية أفضل ليلا، وإصابة الأهداف بدقة.

3.الدبور الأسود: تجري قوات أميركية اختبارات من أجل اختيار "درون" صغيرة يستطيع الجنود إطلاقها بأيديهم، لمساعدة الجنود المنتشرين في ميادين المعارك على استكشاف التضاريس القريبة منهم والمناطق المحيطة بهم، وتحديد أماكن تجمع ووجود العناصر المعادية الذين لا يمكن رؤيتهم بواسطة الوسائل المعروفة أو التقليدية.

4. نظام المظلة: يختبر الجيش الروسي حاليا مظلة جديدة تتيح للجنود المظليين حمل أسلحة خفيفة تربط على صدورهم، والبدء في إطلاق النار فور قفزهم من الطائرة.5. الدرع الخارجي: يمكن أن يرتدي مشاة الجيش الروسي قريبا الدرع الخارجي، الذي يسمح للجنود بإطلاق النار من يد واحدة.

6. السترة الطائرة: سترة ثقيلة نوعا ما تتيح لمرتديها التحليق في الهواء، ويختبرها حاليا العسكري البريطاني السابق، ريتشارد براوننغ.

7. مدفع الليزر: يركب هذا المدفع فوق مركبة عسكرية وهو متخصص في إطلاق النيران على الطائرات المسيرة والقنابل الطائرة، ومن المتوقع أن يدخل الخدمة خلال السنوات الأربع المقبلة.

8. النظارة الذكية: يطور الجيش الأميركي نظارة ذات قدرات فائقة، مثل التعرف على الوجوه، وترجمة الكلمات الموجودة في الشوارع، فضلا عن عرض البيانات القادمة من طائرات "الدرون" على الجنود المرتدين للنظارات.









سكاي نيوز عربية