نادراً ما ترضى المرأة عموماً بشكلها الخارجي وتجد فيه راحتها، وهذا مردّه في الأساس الى تفضيل النساء ذوات التقاسيم الجمالية الخارقة على غيرهنّ، ما يجعل الانوثة تصطدم بالعوائق والتحديات. ولأنّ النساء ومهما اختلفن، يلتقين في خطوط كثيرة، نوجز لك أبرز ما تكره المرأة في مظهرها! الأنف :أي اعوجاج في الأنف ولو بسيط، ولو كان متناسقاً مع ملامح الوجه ككلّ يسبب لحوّاء أزمة لا يمكنها تخطّيها سوى بالعملية الجراحية! فيسيطر أنفها على صورتها في عينيها ورغم جمالها، تقع أسيرته وغالباً ما يُشعرها خلله بالخجل والاكتئاب!

*- الشعر المجعّد: *يشتكي مصففو الشعر من تذمّر أغلب النساء من شعرهنّ، فما من امرأة راضية كلياً عن نوعية شعرها وطبيعته الاّ أن صاحبات الشعر المجعّد يعانين من الأمر بشكل مضاعف، خصوصاً لأنّهن يقعن ضحايا روتين التصفيف ولا يظهر طول خصلاتهنّ الحريرية كصاحبات الشعر المالس!*- النمش: *تخلط النساء غالباً بين الكلف والنمش، ويحاولن جهدهنّ للتخلّص من أية بعقة في وجوههن وهي ظاهرة شائعة بين النساء الغربيات تٌعرف بهاجس الحصول على وجه الدمى!

*- الأرداف: *رغم أن الأرداف ارتبطت لسنين طويلة بالأنوثة، الاّ أنها تشكّل عائقاً كبيراً لدى المرأة، جسدي ونفسي في آن معاً، ويرجّح مرد ذلك لسببين هما : ظهور الأرداف بشكل واضح تحت الفساتين، والسراويل والتنانير ولأنّها أيضاً من مناطق الجسم التي لا تنحف بسهولة!*- السمرة الداكنة: *رغم أنّ الفتاة السمراء هي عادةً نقطة ضعف الرجل الاّ أن هذا لا يعني رضاها عن لون بشرتها وهذا ما يبرر بحث النساء الدؤوب عن سبل تبييض البشرة قد يطال الرغبة في تبييض العين أيضاً!









موقع ياسمينة