• Wednesday, 13 November 2024
logo

الم المرأة

الم المرأة
عندما تتألم المرأة تصبح غبية بالفطرة أي تخرج عن طبيعتها الرقيقة و اللطيفة، الغباء لا أقصد به إهانة المرأة أو التقليل من شانها و إنما أعني به أنها لا تعرف كيف تصل إلى ماتريده بأحسن النتائج وأفضلها من طبيعة المرأة أنها تتمتع بالصبر، ولا تحب أن تهين الرجل بسهولة، ولكن من أكثر ما يجعلها عدوانية وخطيرة جرحها عاطفياً، بحيث من الصعب جداً أن تنسى مشاعر الألم والغضب التي تحرك ذلك الجرح العاطفي؛ هنا أول شئ تفكر فيه هو الانتقام. لأن العاطفة هي أغلى شيء عندها، وهي التي تحدد سلوكها وحبها ورومنسيتها مع الرجل.
احذر المرأة عندما تتألم لأنها لن تدرك عواقب أفعالها لذا أقول عنها تصرفات غبية غير نافعة وضارة لها بالدرجة الاولى الألم يهدم المرأة، يهدم تفكيرها يؤثر على نفسيتها وعلى قدرتها في تقدير موازبن الأمور وبالتالي اتخاذ القرار المناسب و الأصلح قوة ألمها الداخلي يخرج على شكل تصرفات غبية و إنعكاسات لا تبرر، بل تعكس حجم المعاناة التي تحس بها.يعني ما تقدر حجم الضرر الي تفعله المهم ترتاح وتشعل النار حتى ولو كانت اول من يحترق بهذه النار هذه طبيعة المراة لما تتألم ما أعرف ان كان له علاقة بالفيزيولوجبا الانثوية أي الهرمونات الأنثوية أما مجرد واقع مجتمعي وفقط . في إعتقادي أن من يحتاج إلى قانون الغفران والتسامح هي المراة حتى لا تدمر نفسها و تستطيع أن تتقدم إلى الامام في حياتها ان لم نعلمها التقبل والقبول والتسامح تدفع هي الثمن فقط.







موقع هي
Top