أصدر الإطار التنسيقي بيانا بشأن طلب من المرجعية ينسب له حول الاغلبية السياسية.

وجاء في بيان صادر عن الإطار: 04 شباط، 2022 أن الاطار "اطلع على تصريح يدعي ان الاطار يطالب المرجعية الدينية العليا ببيان موقفها من حكومة الاغلبية السياسية".

وفي هذا الصدد أكد الاطار في بيانه على أنه "هو مركز قرار سياسي قيادي ينحصر باشخاص القيادة العشرة وامينه التنفيذي فقط وليس من حق اي شخص اخر ادعاء انه عضو فيه فضلا عن انه قيادي".

وطالب وسائل الاعلام الوطنية والاجنبية "رعاية هذا المفهوم عن تقديم اي شخص في الاعلام".

وحسب البيان ان الاطار يكن "كل الاحترام والتبجيل لمقام المرجعية العليا ولسنا في مقام من يطالب المرجعية ببيان موقف في اي حادثة".

ودعا الاطار التنسيقي "جميع من ينتمي له وداعميه ومحبيه ان لا يزجوا اسم الاطار في اي حديث اعلامي او غيره وترك ذلك الى هيأته القيادية حصراً".

وجدد مطالبته جميع القنوات الفضائية والوكالات الاخبارية "بعدم اضافة صفة عضو الاطار التنسيقي لأي شخص غير قيادة الاطار التنسيقي".

 

 

روداو